الم الثدي أيام التبويض هل هو حمل؟ | العلامات التي تدل على الحمل ايام التبويض
الم الثدي أيام التبويض هل هو حمل أم لا؟ سؤال يتكرر من كل إمرأة تحلم بالحمل وتنتظره, فهو من العلامات التي تصاحب التبويض، وهو إطلاق البويضات من أحد المبيضين، وهذه العملية تعتبر معقدة إلى حدٍ ما، حيث يتفاعل فيها مركز ما تحت المهاد مع الغدة النخامية والمبيض، ويتم تحفيزها بواسطة هرمون FSH، فهيا بنا عزيزتي المرأة لنتعرف على ذلك.
الم الثدي أيام التبويض هل هو حمل؟
إذا كنت تتسائلين عزيزتي المرأة هل الم الثدي أيام التبويض هو حمل أم لا؟ فيمكنك معرفة الإجابة من خلال النقاط التالية:
- نعم يعتبر ألم الثدي أيام التبويض عرض من اعراض الحمل.
- حيث تحدث الإباضة دائمًا قبل 14 يومًا تقريبًا من بدء الدورة، والتي تبدأ في اليوم الأول من نزول الدورة ويعقبها بعد ذلك ألم بالثدي.
- تمتد المدة الطبيعية بين الدورة الشهرية والتي تليها ما بين 21 – 35 يومًا، وبالتالي يمكن أن تحدث الإباضة في أي يوم، بدءًا من اليوم السابع والتي تشعرين بعده بالألم.
- قد يختلف موعد الألم من امرأة إلى أخرى حسب ميعاد الدورة والتي تحدث لمعظم النساء كل 28 إلى 30 يومًا.
العلامات التي تدل على الحمل ايام التبويض
هناك علامات شائعة يمكن أن تلاحظها المرأة نفسها مما يشير إليها أنها قد تكون حامل بمولود جديد، مثل:
- تغير اللون الموجود في سائل عنق الرحم.
- ارتفاع في درجة حرارة الجسم.
إقرأ ايضاً : متى يبدأ ألم الثدي بعد التلقيح؟ | تعرفي على أسباب ألم الثدي في بداية الحمل؟
- حدوث ألم وتقلصات في جانب واحد من الحوض.
- حدوث انتفاخ في البطن.
- زيادة الرغبة الجنسية.
- زيادة حاسة الشم والتذوق.
- تعاني حوالي 1 من كل 5 نساء من آلام أثناء التبويض بحنان الثدي الناتج عن هرمون البروجسترون الذي يفرز بعد الإباضة، وعادة ما يستغرق بضعة أيام بعد الإباضة للوصول إلى مستوى مرتفع بما يكفي لإحداث الألم.
هكذا نكون قد أجبنا على السؤال الذي قد تسأله حواء التي تنتظر مولود جديد في حياتها والذي يعتبر حلم كل إمراءه وهو الم الثدي أيام التبويض هل هو حمل؟ مع توضيح بعض الدلائل الأخرى التي تشير إلى وجود حمل في فترة التبويض، مع تمنياتنا بالحصول على مولود ملائكي جميل الخلق والخلقة.