فوائد علك اللبان للرحم | تعرفي على كيفية تنظيم نزول الدورة الشهرية وعلاج احتباس دم الحيض
يعتبر علك اللبان مادة ذات قوام مطاطي، تنتج هذه المادة من شجرة تعرف باسم شجرة اللبان، وتزرع في الأماكن التي تتميز بمناخ استوائي، لهذه النبتة فوائد هائلة، لذلك استخدمت منذ القدم في الطب الشعبي، ومن خلال المقال سنتعرف على فوائد علك اللبان للرحم.
فوائد علك اللبان للرحم
تمتاز النبتة بالقدرة العلاجية للعديد من الأمراض، كما يقلل استخدامه من الأعراض المصاحبة للإصابة، ومن فوائد علك اللبان خاصة لدى السيدات التي سنقوم بذكرها فيما يلي:
- يساعد استخدامه على تنظيم معدلات افراز هرمون الاستروجين بالجسم.
- يعمل على زيادة معدل الخصوبة.
- يحسن من عملية التبويض.
- يقلل من التقلصات التي تصاحب فترات التبويض والطمث.
- يساعد على تنشيط وظائف الرحم.
- يعالج ويقلل من حدوث تكيسات بالمبيضين.
- ينظم نزول الدورة الشهرية، وذلك من خلال كونه يعالج احتباس دم الحيض.
- يحتوي على مواد مضادة للأكسدة، وبالتالي يقى من مخاطر التعرض للإصابة بسرطان الرحم.
- يساعد في علاج البرود الجنسي لدى النساء، وذلك من خلال قدرته على زيادة الرغبة.
- يساعد في تنشيط المبيضين، مما يزيد من القدرة الانجابية.
فوائد علك أللبان
كما ذكرنا من قبل كون النبتة تتمتع بالعديد من الفوائد اللازمة لصحة الجسم، ومن فوائد استخدامه التي سنقوم بذكرها فيما يلي:
- يساعد على تخليص الجسم من الإجهاد والتوتر، وبالتالي يساعد على النوم بشكل أفضل.
- يعالج الأرق واضطرابات النوم.
- تحتوي النبتة على معدل عالي من الكورتيزول الطبيعي، لذلك هى علاج لجميع أمراض الحساسية.
- يعتبر مطهرا للبكتريا والفطريات، لذلك يعد استخدامه علاجا للاصابة بجرثومة المعدة.
اقرا ايضا : فوائد عود غريس للرحم | تخلصي من مشاكل والتهابات الرحم نهائيا
- يعالج تساقط الشعر، كما يخلصك من عدوى القمل وقشرة الشعر.
- يعالج أيضا تقصف الشعر، كما يعطيه مظهرا لامعا.
- يعالج ظهور حب الشباب.
- يقلل من الانتفاخات تحت العين.
- يعالج الهالات السوداء تحت العينين.
- يوحد لون البشرة، كما يزيد من حيويتها.
- ينقي الجسم من السموم، عن طريق إخراجها في صورة عرق.
وفي ختام المقال نكون بذلك قد تعرفنا على علك اللبان ذو الفوائد الكثيرة لصحة الجسم، والذي يستخدم في الطب الشعبي في الكثير من العلاجات، حيث يعتبر غير ضار كما أنه معالج فعال، بالإضافة إلى التعرف على فوائد علك اللبان للرحم.
