هل القشطة مسموحة في الكيتو | تعرف على كيفية استخدام القشطة في الكيتو
هل القشطة مسموحة في الكيتو سؤال يسأله بعض الناس الذين يفضلون تناول القشطة ويحتاجون في نفس الوقت نظام للحفاظ على وزنهم دون زيادة، ويمكننا تعريف القشطة بأنها منتج حيواني يستخلص من الحليب كامل الدسم وتكون بيضاء ذات قوام كريمي وتحتوي على نسبة عالية من الدهون، والآن سوف نعرف التفاصيل.
هل القشطة مسموحة في الكيتو؟
يمكن استخدام القشطة في وجبات الإفطار والعشاء ويمكن أن تتسبب في زيادة الوزن ان تم تناولها بكمية كبيرة نظراً لاحتوائها على نسبة عالية من الدهون، وعلى الرغم من ذلك فإن القشطة مسموح بها في الكيتو دايت لأنها تحتوي على نسبة من 36% إلى 40% من دهن الحليب وهو دهن صحي وليس ضار، وبذلك يمكن الاعتماد عليها في تحضير العديد من وجبات الكيتو دايت.
القشطة مسموح بها في الكيتو دايت لأنها في المقام الأول تتكون من الدهون التي تساعد على هضم الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون مثل فيتامينات A, D, E, K .
كيفية وطرق استخدام القشطة في الكيتو
- يمكن إضافة القشطة للقهوة : مما يساعد الجسم على اكتساب طاقة أكبر ويظل في حالة حرق دهون.
إقرأ ايضاً : هل الشمام مسموح في الكيتو | تعرفي على الأطعمة المسموحة والممنوعة في نظام الكيتو
- القشطة في الكيتو لصنع الحلوى
يمكن أن تستخدم القشطة في تحضير الحلويات المنخفضة الكربوهيدرات والدهون العالية والمخبوزات، مثل استخدام القشطة في الكيتو ضمن مقبلات العشاء أو الأطباق الجانبية، وإضافة القشطة للعصائر للحصول على قوام سميك مثل عصير سموزي كيتو ، شوكولاتة مع زبدة البندق، وعصير الفراولة مع عصير الخضروات.
دور القشطة في خفض الوزن
لجأ الناس حديثاً لوضع القشطة على القهوة من أجل تحسين عملية الحرق بجانب مد الجسم بالطاقة المستدامة والزيادة في التركيز، ومنح الشعور بالشبع، وغالبا يستبدل البعض الإفطار بالقهوة الدهنية لفقدان الوزن.
- ولكن استبدال الإفطار بالقهوة الدهنية قد يحرم الجسم من عدد كبير من العناصر الغذائية كالفيتامينات والمعادن بالتالي يجب تعويض هذا الفقدان في الوجبة التالية.
- لذلك تعد القشطة في الكيتو دايت أمر رائع لأنها متعددة الاستخدام، فيمكن استخدامها في القهوة أو أضافتها للحساء، والصلصات، وتستخدم في صناعة المخبوزات والحلوى والمقبلات.
بذلك فقد أجبنا على السؤال هل القشطة مسموحة في الكيتو ويمكن بالفعل استخدامها مع تنظيم النظام الغذائي وتجنب مسببات السمنة أو العوامل الضارة بالرجيم.